براعم المستقبل ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

براعم المستقبل ahlamontada.com

ثقافى - اجتماعى - تعليمى - دينى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وان نظرت اليه اسرته

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عدد المساهمات : 399
نقاط : 1113
تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 48
الموقع : السباعى

وان نظرت اليه اسرته Empty
مُساهمةموضوع: وان نظرت اليه اسرته   وان نظرت اليه اسرته Emptyالسبت فبراير 13, 2010 9:22 pm




وإن نظر إليها سرته
بقلم الأستاذ / أحمد القطعاني

لا توجـد فـي الدنيا
امرأة دميمة قط ، وإنما توجد امرأة غير ذكية ، فبقدر ما
ينقص من ذكاء المرأة
ينقص من جمالها .
خلق الله سبحانه كونه الواسع وبث فيه أصناف المخلوقات
وأنواعها من حجر وسائل
وشجر وحائل ، وكله معجز من ذرة التراب إلى مجرات السماء
، واختلفت مهام هذه
الموجودات وألوانها وأحوالها اختلافا شديدا ، فمهمة الصباح
غير مهمة المساء
ولون البحر يختلف عن لون الصحراء وتحليق الطير مغاير لزحف
الزواحف .
بيد أن كل الموجودات وإن اختلفت كثيرا وتباينت نجدها قد اتفقت في
شيء واحد
وهو تلك المسحةالجمالية الملازمة لها الغالبة على الكون كله
.
لا يعجز الله سبحانه أبدا أن تنبت البرتقالة في الحجر الصلد ولكنه جعلها

تتربع
زاهية على عرش جذاب من الأوراق الخضراء والأغصان اليانعة زهرة فواحة ثم
ثمرة
شهية ، ولا يعجزه أبدا أن تكون الشمس مصباحا معلقا في السماء من السادسة
لينطفئ
في السادسة ولكنه سبحانه جعلها ألوانا وأطوارا ومواقعا وابتدأها بذلك
الشروق
البديع واختتمها بروعة الغروب الخلاب ، وحبة اللوز كان بامكانك أن
تلقاها مرمية
مع الحصى على الأرض فتأكل منها ما شئت ، ولكن تأبى حكمة الله إلا
أن يخلق لك
شجرة تتحول في ثاني شهور السنة إلى لوحة بديعة رائعة من الورود
الحمراء
والبيضاء المتشابكة تجعل بيكاسو وسلفادور دالي ومايكل أنجلو ودافنشي
تلاميذا في
الصف ما قبل الأول الابتدائي في مدرسة الفنون الجميلة.
وتعدد خلق الله
سبحانه كما شاء حتى إذا خلق المرأة خصها بخلاصة جمال الكون
ففيها من الورود
رائحتها وتفتحها ومن العصافير شقشقتها وتغريدها ومن الغزلان
لطفها ورشاقتها ومن
الأرض عطاؤها وخصوبتها ومن الشجرة التفافها وتشابكها ومن
البدور نورها وطلعتها
ومن النحلة عسلها وزخرفتها وإلى آخر ما في كونه سبحانه من
جمال وعذوبة
.
نعم خص الله المرأة من بين خلقه بكل هذا الجمال غير المحدود فضلا منه سبحانه

وجودا ، وإن كان الحال كذلك فما الذي جعلها ترد البئر وترجع عطشى ؟

ما الذي
جعل نسب الطلاق عندنا في بعض الشعبيات ترتفع لتصل 53% من عقود الزواج؟! وما الذي حدا ببعضهم للإعراض عن الزواج جملة مما زاد نسبة العنوسة في
فتايتنا ؟
!
وما الذي دفع ببعض آخر للسفر إلى خارج حدودنا للزواج وهو ليس حراما ولا جريرة

ولكنه أوجد مشكلة اجتماعية عندنا ندفع ثمنها من سعادة فتياتنا باهظا ، نحن

نحتاج تحديد نوع المشكلة لا غير
.
منذ سنين وسنين كان مجتمعنا محدود
التنقل واحد الصفات تتماثل فيه سمات شظف
العيش والظروف القاسية يعيش الإنسان
ذكرا كان أو أنثى في باديته أو قريته أو
مدينته ولا يرى إلا بني جنسه في عصره
ومصره ، وإلى عهد قريب لم تكن ترى امرأة
قط في مدن ليبية عديدة ؛ لذا لم تواجه
المرأة تحديات مصيرية واستقرت الأسرة
وعاشت أمانا وطمأنينة يسرت لها الثبات
والنمو ، حتى ثار بركان القرن العشرين
وألقى حممه علينا وعلى من حولنا
.
إذ تغير الزمان وجرفنا تيار العولمة والثقافات الواردة رغم أنوفنا وصارت كل

الدنيا بأجناسها وثقافاتها وأحداثها عند كل واحد منا في داخل منزله مجتمعة في

صندوق زجاجي صغير اسمه (التلفزيون) هذا الاختراع العجيب الذي ظهر عام 1936م

ليعتبر أكثر الاختراعات تأثيرا في حياة الإنسان منذ وجد الإنسان حتى اليوم

وسبقه الراديو ولحقه الانترنيت مرورا بالهاتف والنقال والفاكس والايميل وكل

قائمة وسائل الاتصال الحديثة
.
ودخل التحدي إلى قعر مسكن الأسرة ليرفع
سيفه في وجه أفرادها كلا حسب موقعه
ومنهم المرأة التي هى موضوعنا اليوم
.
وأذهلت مجتمع الرجال عندنا صور براقة لامعة لمطربات وراقصات وممثلات عاريات

مائلات مميلات ينثنين بفجور وإسفاف على شاشات الفضائيات عبر عشرات القنوات

العربية المتخصصة في بث الأغاني العربية والأجنبية ناهيك بقنوات أخرى متخصصة في

الأفلام الأجنبية وما تبثه باقي الفضائيات هي الأخرى خلال برامجها اليومية من

أغان ومسلسلات وتمثيليات
.
وصار من الطبيعي جدا أن ترى الرجل يقلب
القنوات وهي بحمد الله أكثر من مائة
قناة عربية هذا إذا استثنينا القنوات
الأجنبية حيث الكارثة أعم وأطم حتى يقف
على أغنية لمطربة وقد صبغت شعرها ليصير
أشقر على الطراز الأوروبي وسكبت على
وجهها صنوف التبرج والتبهرج ، وحشرت جسدها
بقوة خارقة في ملابس ضيقة لا تكاد
تستر شيئا ، ثم يعقد مقارنة بين هذه الصورة
النموذجية في نظره وبين زوجته
القابعة في المنزل في ثياب متسخة تطبخ وتغسل
وتمسح وتكنس وتطلق عقيرتها عاليا
بالصراخ والدعاء على الأولاد وأبيهم وأمهم
واليوم والأمس والدنيا جميعها .
وكانت النتيجة معروفة سلفا قبل أن تبدأ
الجولة الأولى لذا لم يفاجأ أحد بما
أعلنته بعض وسائل الإعلام من أخبار طلاق
تسببت فيها القنوات الفضائية بما تبثه
من صور للمطربات والراقصات وسواهن اللاتي
حسمن المعركة لصالحهن في بيت الأسرة
ولسنا في ليبيا من ذلك ببعيد
.
كما
أن بيوتا كثيرة لم تسوء فيها الأمور إلى حد الطلاق بحمد الله ولكنها خلقت
فجوة
أعقبتها جفوة بين الزوجين ربما يتعافيا منها وربما تبقى حتى يقضي الله
أمرا كان
مفعولا.
وأنا لا ألوم مجتمع الرجال فهو في الدول العربية عموما ومن بينها
نحن في
ليبيا بالضرورة مجتمع ذكوري يغلب عليه طابع الأنانية وظلم المرأة
ومطالبتها
بكمال لا يتحلى بعشره الذكر غالبا ، وإنما ألوم المرأة التي جبنت عن
معركتها
وانسحبت من ساحة الدفاع عن مقدساتها وبيتها وزوجها وأولادها إلى ركن
انزوت فيه
تجتر بكل تخاذل وجبن أحزانها وأشجانها لا تمد يدها إلى ما وهبها الله
من أدوات
ومزايا قادرة على قلب النتائج لصالحها لا محالة ؛ فأنت يا ابنتي من في
يدك
العود الأخضر النامي وسواك عودهن يابس باهت متكسر
.
فليس لهذه
المتمايلات اللاتي ينهش عفتهن المشاهدون بأعينهم والأقربون
بأيديهم وأنيابهم
عفتك وحصانتك وتاج شرفك الذي ترفعينه عن جدارة فوق رأسك بإباء
وشمم هي مزية
تنفردين بها ينبغي أن تذكري بها من يعقد بينك وبينهن المقارنات .
وعليك بسيد
الزينة ومفتاح الجمال والبهاء وهو وضوء الصلاة فقد أثبتوا الآن
أن للماء دورا
كبيرا في ترطيب بشرة الوجه وتأخير الشيخوخة ومقاومة التجاعيد،
كما أدلك على
أكسير الملاحة والنضارة ألا وهو تلاوة حديث واحد على الأقل لنبيك
سيدنا محمد
صلى الله عليه وآله وسلم كل يوم فإنه يكسب الوجه وسائر البدن نضارة
وهو ما أشار
إليه صلى الله عليه وآله وسلم بقوله : { نضر الله امرأ سمع مقالتي
فوعاها
} .
ولا تغفلي الكحل فسيد الأنبياء محمد صلى الله عليه وآله وسلم وآله كان يكتحل

ويقول : ) اكتحلوا بالاثمد فإنه يجلو البصر وينبت الشعر ( ، ثم اعمدي إلى

صديقتك الخالدة أقصد المرأة وتفقدي مواقع ملاحتك على صفحتها وانظري أين أنت من

مشط الشعر وتتوجيه بالتسريحة التي يحبها زوجك ، وارتداؤك لأثواب جميلة ولا أقول

ثمينة تظهر قوامك ورشاقتك ، و بخة عطر بين الفينة والأخرى تزيدك ومن حولك

انتعاشا، فمن الضروري أن تملأي عين زوجك لتكوني مثالا لما جاء في حديث نبيك صلى

الله عليه وآله وسلم الذي أخرجه ابن ماجه قال : { ما استفاد المؤمن بعد تقوى

الله خيرا له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته وإن نظر ليها سرته وإن أقسم عليها

أبرته وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله } ، أين أنت من تلطيف معاملتك له

وتخليل أحاديثك معه بألفاظ الاحترام وبعض النوادر واللطائف المحببة وكلمات تظهر

مشاعرك نحوه وحبك له وإعزازك لشخصه ومقدار أهميته في حياتك ، إن الحياة تصبح

أجمل إذ ما أظهر المرء عواطفه الطيبة تجاه الآخرين ، وضعي نصب عينيك حديث نبيك

صلى الله عليه وآله وسلم فيما أخرجه ابن حبان قال : { والذي نفسي بيده لا تؤدي

المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها
} .
ثم اعمدي إلى خصمك نفسه وحوليه
إلى سلاح فتاك في يدك أعني انظري إلى ما شد
انتباه زوجك في هذه المميلة أو تلك
إن كان تسريحة أو رشاقة أو أناقة أو سواها
واكتسي به ، وتذكري إنها امرأة مثلك
لا تزيد عنك بشيء ولدت في تسع أشهر مثلك
تماما كل ما في الأمر أنها ساحة لا يقف
فيها إلا المرأة الذكية التي تعرف مواقع
قوتها فتزيدها وتؤكدها ومواقع ضعفها
فتنبذها وتهجرها .
لقد سألت امرأة أمك السيدة عائشة أم المؤمنين عن القدر
الذي تصله في التزين
لزوجها ، فقالت أمك لها : { لو استطعت أن تخرجي عينيك من
محجريهما فترديهما
أجمل مما كانا فافعلي } ، واشرح لك هذه الكلمة الجامعة
المانعة بلفظ أيسر فأقول
ان أمك رضي الله عنها تعني أن لا حد لتجمل الزوجة
لزوجها أو التزين له .
وأنا أفتي دائما بإباحة صبغ الشعر بما تحب الزوجة أن
تبدو به لزوجها من
ألوان وأقول أن المرأة ذات الزوج التي تترك بياض شيب رأسها
من غير حناء أو صبغ
آثمة لا محالة وأعتبرها متشبهة باليهود والنصارى ، وأستشهد
في ذلك بقوله صلى
الله عليه وآله وسلم وآله فيما أخرجه البخاري : { إن اليهود
والنصارى لا يصبغون
فخالفوهم } ، وأقول أيضا أن الزوجة تؤجر بكل دينار تنفقه
على شراء ما تتزين به
لزوجها ، كما أفتي بإثم الزوجة إن كانت مهشمة الأسنان
وتملك ما تنفقه على
إصلاحها على يد طبيب الأسنان ، وطالما أيضا رددت بشدة وقوة
على تحريم بعضهم
لتحديد شعر الحاجبين مستدلين بقولهم { لعن رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم
النامصة والمتنمصة } ، وهو حديث صحيح رواه أبو داود وغيره
ولكنني أعتبر أن
فهمهم له هو غير الصحيح وأستشهد في ذلك بالتعريف الذي ذكره أبو
داود نفسه في
سننه بقوله : (( إن النامصة هي التي تنقش الحاجب حتى ترقه )) أهـ
، وهي بالطبع
غير التي تنتف ما يشينها منه مما تناثر هنا وهناك مما لا يدخل في
باب الترقيق .
بمعنى آخر أن الترقيق غير مطلوب ، أما احفاف الوجه أي نتف ما
فيه من شعر
زائد يقبح صورة المرأة فهو مطلوب ولعل هذا ما يؤكده ما أخرجه
الطبري عن
امرأة أبي إسحاق أنها دخلت على السيدة عائشة وكانت شابة يعجبها
الجمال فقالت :
المرأة تحف جبينها لزوجها ؟

فقالت السيدة عائشة : أميطي عنك
الأذى ما استطعت .
وما ذكره ابن فارس في معجم مقاييس اللغة المجلد 5 ص 481 في
كلمة (نمص) ، قال :
شعر نميص ونبت نميص نتفته الماشية بأفواهها . أهـ

نعم أنا أفتي بكل ذلك لأنني لا أحب أن يرى الزوج زوجته إلا في أحسن صورة

وأبهى
حلة لتستقر الأسرة وتتحاب وتؤدي وظيفتها وتنجح في مهمتها المقدسة وأخاف
إن لم
تفعل الزوجة ذلك لزوجها أن تكون آثمة بدفعه إن كان ضعيف الإيمان إلى
إشباع
غرائزه حيث لا يرضى الله .
واعلمي أن المرأة الخاملة المتمارضة هي مخالفة
لسنة سيدنا محمد صلى الله
عليه وآله وسلم فقد كانت أمنا السيدة عائشة تسابق
نبيك صلى الله عليه وآله وسلم
عدوا على الساقين وتسبقه أحيانا ، وأن المرأة
البائسة الحزينة الراضية بفتات
الموائد هي عدو نفسها قبل غيرها لا يرغبها زوجها
ولا يميل لها أقرباؤها
وباستثناء شرطي المرور الذي يحرص على أن يرى الناس جادين
متجهمين لا يريد قربها
أحد ، وإنما يحب الزوج من رفيقة دربه وشريكة آماله أن
تكون جميلة رقيقة ذات
دلال تقبل حينا وتدبر أخرى ، باسمة الثغر لطيفة المعشر
خفيفة الظل متغاضية عن
الهفوات صفوحة عن الزلات ، تحسن السمع والحديث ، قادرة
على تجديد شباب زوجها
وحيويته ليعود إلى عمله فرحا سعيدا مبدعا ممتثلة لقوله
تعالى { ولا يبدين
زينتهن إلا لبعولتهن أو ... } الآية ، مشرقة نظيفة البدن
والملبس ، فقد قال صلى
الله عليه وآله وسلم فيما أخرجه ابن حبان : { تنظفوا فإن
الإسلام نظيف } .
كما هيأ ديننا الحنيف كل الظروف لتنتصر المرأة في معركة
الحياة الخالدة ،
حتى أنه نهى الرجل أن يطرق باب أهله ليلا إذا ما آب من السفر
، وإنما ينتظر إلى
الصباح !! أتعلمين لماذا ؟
!!
إنه لا يريد أن يراك زوجك
مهملة المنظر مشتتة الشعر متغالبة الخطى ، وإنما آخر
قدومه إليك إلى الصباح حتى
تأخذي أهبتك واستعدادك فلا يرى منك إلا ما يحب
وتحبين ، قال رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم فيما أخرجه الشيخان : { إذا
أطال أحدكم الغيبة فلا يطرقن أهله
ليلا }
وخير ما أختم به منبها على وجوب سعيك في إرضاء زوجك هو تحذير جاء في
حديث
نبيك صلى الله عليه وآله وسلم فيما أخرجه مسلم ، قال : { ثلاثة لا ترتفع
صلاتهم
فوق رؤوسهم شبرا : رجل أم قوما وهم له كارهون وامرأة باتت وزوجها عليها
ساخط
وأخوان متصارمان
.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kataketabusaad.ahlamontada.com
فراشة الجنة
مشرف
مشرف
فراشة الجنة


عدد المساهمات : 710
نقاط : 879
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 28

وان نظرت اليه اسرته Empty
مُساهمةموضوع: رد: وان نظرت اليه اسرته   وان نظرت اليه اسرته Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 8:31 am

وان نظرت اليه اسرته 16
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كتكوت
[center][b]{{ [color=blue]عضو[/color] }}[/b][/center]
كتكوت


عدد المساهمات : 28
نقاط : 36
تاريخ التسجيل : 16/01/2010

وان نظرت اليه اسرته Empty
مُساهمةموضوع: رد: وان نظرت اليه اسرته   وان نظرت اليه اسرته Emptyالثلاثاء فبراير 16, 2010 8:38 am

مشكووووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وان نظرت اليه اسرته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
براعم المستقبل ahlamontada.com :: الركن الاسلامى :: القران الكريم والسنه النبويه-
انتقل الى: